Turkish Property Port

أفخر العقارات باسطنبول محاطة بتاريخ عريق

أينما ذهبت في اسطنبول , ستجد تاريخ عريق ’تلمسه في أبسط الأشياء ’ الشّوارع الرّسومات , الأكل ....  وهذا هو جوهر اسطنبول  ويمتزج هذا التاريخ بالعقارات القاخرة في اسطنبول وليس عليك أن تعمل جاهد لتجدها فهي ستجدك .  بجانب مضيف البوسفور  ستجد العديد من العقارات  الفاخرة المتاحة  للمستثمرين المميّزين  , الّذين  يعملون من أجل  مخّطّطاتهم الاستثمارية المستقبلية فهم دائما السباقون باضافة مميّزات لحقائبهم المهنية ,  اذا كنت تبحث عن تصاميم خاصة  و مفروشات ,أمن , مرافق . ربما قصر ذو واجهة تطل على البحر او فيلا, ستجد في اسطنبول حتما ما تبحث  عنه  .  يمكنك أن ترى كل شيء بنفسك من خلال زيارتك  لاسطنبول   ستجد  هذه العقارات  الفاخرة  على الجانبيي الأوروبي والاسيويى من مضيق البوسفور وكذا مطاعم ومقاهي متنوعة ومختلفة وبعض المتاحف الّتي تعود لملكية القنصليات , 

أفخر العقارات باسطنبول محاطة بتاريخ عريق

العقارات العثمانية الفاخرة في الجانب الأناضولي لاسطنبول 

هناك عدد من المباني  مصمّمة على شكل غير مألوف   تتواجد  على الواجهة البحرّية لاسطنبول , هذه العقارات الفاخرة  تباع للملايين , حينما كانت  مصاييف للسّلاطين العثمانيين  وزوجاهم  وعائلتهم 

 

  • القصر الصّغير في المنطقة الأسيوية للبوسفور يعرف أيضأ باسم جناح جوكسو ,, يقع هذا القصر الصّغير بين جسر السّلطان محمد و أناضالولوهيساري ,يعتبر القصر الصّغير من اليوب لقضاء العطلة أو للصيد . وكان هذا الاخير جناح خاص للسّلاطين العثمانيين , وهو الان عبارة عن متحف واستخدم من قبل في تصوير فيلم هوليوود و بوليوود
  • قلعة الأناضول , بنيت كحصن- تم ترميمها من طرف الحكومة التركية ما بين سنتي 1991 و 1993 وهو الان متحف , في الأصل بنيت القلعة لتسيطر على حركة المرور بالبحر بالبوسفور , حيث تقع بأضيق جزء من مضيق البوسفور , وهناك معلومات تقول أن في سنة 1395 كانت كمنشأة عسكرية وتمثل في أٌدم عمارة تركية وجدت في اسطنبول والّتي بنيت فعلا على موقع الاله أورانوس
  • قصر سعد اللّه باشا , من أقدم العمارة الكلاسيكية الخشبية الممتدّة من لقرن الثّامن عشر , لقد عانى هذا المبنى على مرّ التّاريخ من الاهمال والضّرر قبل أن يكون محمد أغا صاحب هذه المنشأة , كان القصر في الأوّل ملك للسّلطان عبد الحميد الأول ما بين سنتي 1784-1789 وتمت استعادته مرّتين في سنة 1947 و مؤخّرا في 1993 , ونعود مرّة أخرى لنقف على ضفاف مضيق البوسفور