Turkish Property Port

الاستثمار في مجال التعليم بعد من الاستثمارات المربحة في المستقبل

اسطنبول تعرف تطورا باستمرار في  مؤشر ارتفاع ساكنتها  خصوصا في قسم حياة الطّلاب  . المحليين منهم والأجانب  ففي سنة 2015 وصل عدد الطلاب الأجانب الى 48000 . مما جعل الحكومة التركية تأخد قرار حازم  وراء هذه الشعبية  فوضعت هدفا بعدد 100000  للطلاب الأجانب في تركيا بحلول عام 2018 فصنّفت عشر جامعات هي ناشئة عن الطرف الأسيوي والاوروبي  فأتت و  في التصنيف العالمي  جامعة   كل هذه المؤشرات هي داعي مهم تحيي للمستثمر بالوقت المناسب للاستثمار المربح QS 2015/16QS QS EECA 

استثمر في مجال العقارات واضمن ربح عائد لك 

Invest in Istanbul

العديد من دول العالم تشجّع طلابها للدراسة في الخارج . فتقديم المنح الدّراسية يسهل لهم القيام بذالك . والسّبب وراء ذالك هو أن يحصل الطّلاب  على نظرة أوسع للحياة  التي تأتي بناءا على تجربة الحياة في بلد أخر و التواصل مع طلاب أخرين من مختلف مناطق العالم . فقد أظهرت بعض الدّراسات أن بيئة تعليمية عالمية للطالب تمنحه الثّقة بالنفس وتزيد من مهارات القيادة لديه  , كما أن العديد من الطلاب في المرحلة الجامعة يفضلون الدراسة خارج بلد الأم لتصلهم خبرات مختلفة من باقي شعوب العالم  عبر تلك المنح الدّراسية  .  فلماذا يختار الطلاب الدراسة باسطنبول؟

  • جامعات عريقية ذات سمعة راسخة
  • تعليم جيد ذو تكلفة أقل
  • اختلاف الثقافات في المدينة
  • فرصة الاندماج في الحياة الاجتماعية. تواصل قائم بين جسور بلدان العالم عبر هؤلاء الطلاب التي ستكون جزء صاعد في العقود الأجلة على الوجه الاقتصادي والسّياسي
  • فرصة تطوير مهارات العمل المهنية

استمرار الاهتمام  بالّدراسة في اسطنبول يساعد  في ارتفاع  الفرص الاستثمارية. بحيث  يعتبر الاقبال الكبير على المدينة سواء من أجل الدّراسة أو العمل هو في حد ذاته سبب يجعل المستثمرين  يضاعفون أعمالهم التجارية من أجل الوفد الذي ستعرفه المدينة  بنتيجة ضمان  استقرار المستثمرين , كما يساعد  على جلب المزيد من شركات الي تعمل في قطاع العقارات الاستثمارية الى اسطنبول لاغتنام فرص الاستثمار وتطوير المزيد من الأعمال  , فالطّلاب وحدهم قادرون على جلب انتباه العديد من المستثمرين الأجانب كونها مدينة عالمية تتميز بمنظومة تعليمية مستقلّة ومتطوّرة وتشجيع اقتصاد أكثر استقرار ونقطة مهمة لوصول امكانات كبيرة لها من القوى العاملة المدرّبه من ذوي الخبرات العالية  للفصول الدّراسية العالمية . فيأتي هذا الأخير بتسلّل التسويق والعلاقات الدولية لها مما يأثر في الاستثمار بكافة أشكاله ايجابا على البلد وتغيير مهمّا في الثّقافة واختلاف اللّغات العالمية